Saturday, September 22, 2007

!...لمثل هذا يذوب قلبي

واااااا إسلامااااااااااااه
واغربتااااااااااااه
واااااااااااا أسفااااااااه
وا عينـــاه لا تبخلــي اليــوم مني دمعــة
اصبحت يتيما بين قومي ابــاع واشترى
اسلّم للأعدآء...عجبــا اما لـي اخـــــــوة
بالسلاسل اسحب علنا واجر بين الـورى
ايا رب اليك اشكو ما قام به اهل قريـــة
اجرني من سخطك اذ العذاب عليهم اتى
انا لله وانا اليه راجعون
انا لله وانا اليه راجعون
اي مصيبة اعظم ان كان المرؤ لا يسلم بين اخوانـه؟
اي مصيبة اعظم ان صار اخوانك سماسرة الأعدآء؟
اي مصيبة اعظم ان اصبح كافر يجرك في قلب من يدعي الإسلام؟
اصبحنا غربآء....اذلآء.....ضعفآء.....الى متى....الى متى.....الى متى جرحك ينزف؟
اللهم اني اتبرؤ اليك ما صنعه هولآء
والله لأن يموت المرء ويوارى في الثرى خير من ان يشهد مثل هذا المنظر المخزي
.....حزن لا ينقطع....وذل لا يتوقف...نستغفرك الله

Tuesday, September 11, 2007

مناظرة بين عالم سني وحزمة من الشيعة



بسم الله الرحمن الرحيم
إليكم هذه القصة التي حصلت في عصر الشاه في ايران
استدعى الشاه علماء من السنه وعلماء من الشيعة
حتى يقرب بينهم وينظر الى وجه الاختلاف بينهم
علماء الشيعة جاؤوا كلهم
أما علماء السنه لم يأت منهم الا واحد بعد تأخرعليهم
فلما دخل عليهم كان حاملا حذائه تحت إبطه
نظر إليه علماء الشيعة فقالوا
لماذا تدخل على الشاه وانت حامل حذائك؟؟؟
قال لهم: لقد سمعت أن الشيعة في عصرالرسول صلى الله عليه وسلم كانوا يسرقون الأحذية
فقالوا: لم يكن هناك في عصر الرسول شيعه
فقال: اذن انتهت المناظرة
! من أين أتيتم بدينكم
منقووول من اختنا نوره

التعليقات لأخيكم ابي سلطان اما الصور لـ http://www.12mu.com/38/


سوف يعذب الله الروافض بايدي اهل السنة


هل بعد هذا احد منكم يطلب الدليل.!؟


انت ما في معلوم نفر هذا


امسلم صدق لمحتل ينحني.!؟


شيعي يقدم وجبات لجيش الإحتلال


تكتلات وتحالفات

سلام الله عليكم
نسمع في السنوات الأخيرة وخصوصا من زعمآء الصوماليين تشكيل تكتلات وتحالفات
غير مدروسة سابقا وغير مضمون عواقبها الوخيمة لمستقبل البلاد والعباد
مجرد اساسها ما هي الا احراج كل طرف خصمه لا اقل ولا اكثر
ولا استبعد ان نرى عاجلا ام آجلا من يهرول الى تل ابيب ليتخذ منها قاعدة انطلاق
تطبيقا لقاعدة - عدو عدوي فهو صديقي- إي نعم
بعد اخراج المحاكم من العاصمة عن بكرة ابيهم نظرو الآفاق
فلم ترحبهم سوا دولة ايرتريا
ولعل جل الصوماليين يدركون مغزى حكومة اسمرة من إيوآء قادة المحاكم الإسلامية
وانها ليست مسالة حب وعطف ومصلحة لهذا الشعب البآئس
ولا ارغب ان استرسل ما هو واضح للجميع
لذا ارمي في مرماكم اسئلة اود ان تكونو منصفين في اجوبتها
ما الفرق بين اثيوبي وارتيريا ؟
وهل سياسة اسمرة فيها للصوماليين مصالح؟
اليس من المنطق ان نقول سياسة اسمرة قآئمة على احراج خصمها اللدود لااكثر ولا اقل؟
وهل من مصلحة الصوماليين تضييع اوقاتهم تحقيقا لمآرب غيرهم؟
وهل من المعقول ان يقود افورق الصوماليين الى بر الأمان؟
ام يسعى ليصب الزيت على النار ولتأجيج الأزمة في المنطقة؟
وهل اسياس افورقي ارحم بالمسلمين من رئيس الوزرآء الأثيوبي؟
اليس هذه التكلات والأحزاب في هنا وهناك تزيد الطين بلة؟
اليست هذه التكلات والمؤتمرات تكشف اللثام عن مدى غباوة الصوماليين وحماقتهم؟
من الرابح من هذا اللعبة السياسية ومن الخاسر فيها؟
الى متى سيظل هذا الإنقسام قآئمأ؟
ام يفضل كل طرف ان يظل في قفص غيره وعمالته حتى ياتي امر الله؟
وهل ما اعلنه -مؤتمر الأحرار-كما سمي في اسمرة ان ياتي ما عجز عنه غيره؟
وهل العقل السليم يؤيد تضييع امة لمطالب شخصية؟
من جهة اخرى اليس من المنطق ان تتحالف مع خصم خصمك بغض النظرعن عقيدته؟
الم تؤوي حكومة اسمرة آلاف اللاجئين الصوماليين بكل رحب؟
الا يمكن هذا التحالف من قبل بقايا المحاكم مع اسمرة ان يحقق شيأ وان كان ضئيلا؟
اخيرا هل يجوز استعانة كافر على مثله محارب؟
اخيرا ما هو موقفك الشخصي من هذا الوضع المتدهور في البلاد وما هو الحل الأمثل لانهآء الأزمات؟
اسئلة اخيكم ابي سلطان عبد الناصر بن حاشي
تنبيه: لعل من بين القرآء من يسيء الظن بالكاتب ويتبادر الى ذهنه احتمالات سلبية
او يحاول املآء الفراغات من رأسه وتصوراته
اخوتي القرآء من الممكن ان نختلف في الآرأء ولكن الواجب ان تبقى الأخوة
وان تكون الغاية قبل كل شيء وحماية الوطن هدف الجميع
واسما غاية كل غيور ان يحيى كريما حرا في ارضه مرفوع الرأس
فلتكن هذه ما نصبو اليها ونسعى
اجوبة هذه الأسئلة في اعناقكم

Saturday, September 8, 2007

نواصل المشوار مع ابي سلطان

اصبح ارباب الفساد يستغلون طاقة الشباب لنيل مآربهم
وللأسف لم يجد الشباب من يكشف لهم ما ورآء الستار
خدعو بعبارات براقة وبكلمات جذابة نحو حماية شرف القبيلة وغيرها
فاصبح جل شبابنا غرقى وسكرى في اوهام وتخبطات
ولكن للأسف هذا الشاب المغرور يرحب ويقرب
ويعطى لــه في اثنــــآء مهمته ما ينسيــه الأرق والتعب
ولكن اذا اصيب وضعف عن ادآء واجبه أُهمل وترك
ولم يبال في اي واد هلك
ومن اعجب العجاب ان ترى آخر ياتي ليجنّد ويسد مسد سلفه
ولا يتخذ ما حل به عبرة
قلت في وصف هولآء
اكــالحمــر نحيى دون قيـــــــادة ** انُقتــل ونُذبــح والـذل مقبـــول؟
حزني على فتى يموت ويزهـــق** احــلامه تنــآى دونــها الآجــال
ويل شيــــخ حي غــــرّه بالأمــل** يُهمل متى يصب والدمآء تسيل
لمفسـد دأبــه الطـــيش فاكــرهــو** الى متى تُخــدع بنـا الأقــاويــل؟
إخوتـي ان نمت من يبــق لأمتي ** ما حــل كفى مفقــود ومشلــول؟
اسفّــاك ياتـــي بخيــر ويُنظـــــر ** هل الصلح مدى الدهـر مأمـول؟
حماقة قومي في الورى شــاعت ** وصـرنا تُضرب بنــا الأمثـــال
أتُرى عاقــل يأتي وهو ســــــآئل** من ايــن تاتـي تلك العــراقيــــل؟
الى متى ذو فصاحــة بنــا يلـعب** لبس ودلس واللســـان معســـول؟
الى متى قطّـاع الطــرق تـرعـب** مسافـــرا والظلم فيــــه مفعـــول؟
الى متى مفسد عن الخير يرغب** دأبــه تهديــد تمويــه كذا تضليـل؟
الى متى عوير عـن الخيـر عـار** يبيـع حـــرّ مسلــــم اذاك معقــول؟

مع ابي سلطان ايضا

قتل اخونا الفاضل حكن يوم الخميس ٢٥/٠٥/٢٠٠٦ في حي نمبر افر
شاب على وشك التخرج من الجامعة، مثقف يقتل، ودمه يسفك دون سبب، ولم تكن بيني وبينه صحبة ولا معرفة غير اني حين تلقيت ثنآء الناس عليه وتزكيتهم له القى الله في نفسي له مودة
اسكنه الله في الفردوس الأعلى فقلت ابياتا احببت ان تحفظ في التاريخ
ونسأل الله ان يحفظ المثقفين من امتي مكر الحاقدين
وعنوان القصيدة (حكن رحل ولكن خاب من قتل) وكانت تلك الأيام تدور رحى المعارك بين المحاكم والتحالف البغيض المقيت
قلت والله المستعان
خدِّي كناقة دموعهــا مــدرار *** غطّى قلــوبــا آلام وانكســـار
بلا ذنب يقتل في عقـــر داره *** ثــم اليّ تُنقــل بئست الأخبــار
أثمــار لوالــد وقت حصــاده *** تُحــرق وتُقطع بهــا المنشـــار؟
فتى له في الأحبـــاب مكانــة *** لـــه محـاســن لا تُنسى وآثــار
شلّ الله يــدا عليــك تجــرّأت *** اخـــا كــريما مــا عليـه اوزار
عيني ما رأته يومـا غير انني *** أحبنيــه حيـــن احبتــه اخيـــار
أُحجمت فصاحة لهول مصيبة *** قتل مثقف اليست تلك اخطـــار؟
اتحلو حياة وفي القـوم مفســد *** الم تبق فيكم يا قـــوم احـــرار؟
بعضنا لبعض في حزن يعزّي*** لا شيء يخفى وقد بدت اسـرار
قُتلت ظلمـــا وكل لك شــاهـد*** لك ندعو فالرب لمــؤمن غفّـار
اخي رحمات ربي تغشاك بكرة** في الجنان ما تهواه نفس وانهار

Thursday, September 6, 2007

مع ديوان ابي سلطان ايضا

لقد حيرتني وشيبتني وادهشتني تلك الإشتباكات التي تحدث في قلب المدن وخصوصا العاصمة
قلت في وصفها
اليس حرب قرب الديار دماره *** شينا؟ ليته صار خارج المدن
قتــــل وقصـف دون هــــوادة *** وتشريد دآئم يا له من محـن
وقلت ايضا
آهات تليها ويلات لاتنقــطع *** ومصآئب كموج نحو العلا ترتفع
صواريخ على الأبريآء تنزل*** ومصآئب عنــك ابــدا لا تـرحــل
وحين سآءت الأوضاع فضل البعض الرحيل، ركبو البحار، واستسهلو مصاعب الأسفار، وبارزو الأخطار، ولم يصغو ما شأع من اخبار ولكن ماذا يكون مصير هولآء
فهاك هذه الأبيات
فالكل يغدو والــهمّ لــه انيس *** سآئـل نفسـه ايـن يأتي القــوت
حياة تضيق به ثم بحرا يركب *** بلا لطف ورحمــة يقتلــه نوت
على رأســه وبيـل ان تحـرّكا *** ودون ربط يُرمى وهو منكوت
نارجيلـة خذهــا وقــد عسِّــلا *** وقل لي بلا خجل انت نكّــات
النوت: الملاح في البحر خاصة وجمعه نواتي
الوبيل:العصا الغليظة
ومن نجا من تلك المهلكة ماذا يكون مصيره؟
فمن نجا امواج البحار مآله *** ذلّ غربة مع كربة بلا سكن
نصيحة لكل شاب غيور
شبابـي انتـم للضحــايـا امــــل *** توحّدو وصفّو النوايا من الدرن
احوال امتي عبر الوسآئل تنقـل*** تُقــرأ وتُسمـع وهـي ذو شجــن
صراخ امتي للقلب مزعج فمن*** للضحايا مدى الدهر عونا يكـن؟
اماتت احسيس امتي ام ما لها*** اعين ام صدت اسماعها بالصرن؟
الصرن: آلة طرب ينفخ فيها وتسميها العامة (كرنيتة)
وقلت لكل طمّاع غرّه السراب اللمّاع
لن يستزيد الرزق من كان يطمع *** حلو الطعــام ينالهــا لمن يقنع
ما في اللـوح مكتــوب ومحفـوظ *** انى لمــوقن الأقـــدار يجـزع؟
ان حــاول صرف لقمــة حاســد *** فلــيس ســـــوا الاه مـن يمنـع
ان البـاري ضيـق عيش امــرئ *** هل في الوجود سواه من يوسع؟
وان حلّت علــــى قـــوم نـوازل*** بالله قـل مـن تلك عنـا يــــد فع؟
بحلمه يحلم ويرزق من عصــاه *** يجيب مـن دعـاه يلبــي ويسمـع
آنهار وامطار ترسلها السمـــآء *** تروي موت ارض ومنها تزرع
آبار سلهـا من بالميـاه حشـاهــا*** واعين فجـر مـآءهـا وهــي تنبع؟
لــولا حلـم اللطيــــف لـم يعش*** احــد فلـــه المحامـد كلهـا اجمع
الى حلقة قادمة باذن الله
استودعكم الله

اول وقفة مع ديوان ابي سلطان 1

يصاب المرء بذعر ورعب اذا التقطت اذناه اسم الصومال...وهذه حقيقة مجربة لأن ملايين من سكان الكون لم يسمعو من هذا الوطن منذ عقد ونصف من الزمن سوا ما يحزن القلوب من حروب اهلكت الأخضر واليابس لأعبر عن تلك الأوضاع المؤلمة قلت فيها
هـل الحـــروب الا مـا ذقتـــم *** بعدها الويل ياتي وبلآء
صراخ مؤسف وعويل محـزن *** تنقــل وتاتي بها الأنبآء
هكذا حال امتي بل تحولنا الى قمر صناعي في الأرض وجميع وسآئل الإعلام تتبادر الينا لا لأي غرض آخر سوا كون حصول الأخبار متوفرة هنا
يتلقون يوميا اخبارا طازجة
ولكن جل المراسلين ينقلون من الصومال اخبارا مباينة لتلك التقارير التي يبعثها زملآؤهم من اخبار البورصات والملاعب والترفيهات
اما من هنا فلا تنقل سوا اخبار الحروب والمآسي والآهات
ومن امعن النظر وتفحص في الصوماليين يدرك تماما ان جل الصوماليين سوآء كانو مثقفين او علمآء او وجهآء العشآئر (كما يقال) متورطون ازمة البلاد، الشيخ يدلس ويلبس على العوام ويوهمهم انهم على الحق ومن لقي حتفه منهم فهو شهيد ودور المثقف القبلي ان يخدم العشيرة ويفوقها على غيرها ويبذل لها الغالي والنفيس اما شيخ القبيلة فدوره التحريض لحماية شرف القبيلة
قلت في وصف امثال هولآء
اعاقل منا قبح الفعال يألف *** امثقف فينـا بالخديعــة يوصف
اعالم منــه العلـوم يؤخـــذ *** ينهب ويسـرق مـــا لله يــوقف
اشيب يميل من مدّ له يــدا *** امثلـه الخيــر ياتــي وينصــف
افعال قومي خارقة العقول *** وما فعالهم فعل بمسلـم يعرف
قلوب كحجارة لايرجا لينها *** إئت بهم ربي امـامـا يعســـف
وقلت في نفس وصف القوم ايضا
ايزول حقد في الفـؤاد منقوش *** والذل فينا مقبول ومسكـــوت
لاخنا يترك ولا فاعـل يزجــر *** يرتكب ما في الدين ممقـــوت
لايـرى وفي ولا عهـد يــراع *** بلا ريب عهــود قومي مفتوت
من يراهم لحظة يكره حياتهم *** يقــول ليتـهم يبلعهم الحــــوت
مزِّقت كرامة بعد عزٍّ وعــلا *** وفي كل بلدة تراهم هم اشتات
الى لقآء قادم باذن الله استودعكم الله

Wednesday, September 5, 2007

وقفات وتعليقات من ديوان ابي سلطان

سوف نستضيف في حلقاتنا القادمة ان شآء الله ديوان ابي سلطان
وسنقتبس منه ما اورده في ديوانه من قصآئد واشعار
ونرجو للجميع الإستفادة من هذا المعرض القادم
والله ولي التوفيق

Monday, September 3, 2007

Waano wax ku ool ah

Asalaamu calaykum
Walaal anagu waxyaalahan ay dadka qaar ku cel celiyaan iyaga oon fahmahayn Macnaheeda anagu marnaba Ku Odhan Mayno waxyalahaa waxaa ka mid ah irhab xagjir iyo waxyaalo kaleba,
Lakin waxaanu leenahay walaalkayo abu suldan jazaakalahu khayran

waa arin intaa in ka farabadan u baahan inaad isku mashquulisid oo aad dadka ku baraarujisid.
Intaa hadaan uga gudbo qodobka aad wax ka taabatay waa arin jirta ninkii wax garad ah ama waxbaadhana ugu horayntii uu dareemi karo
1-iyaga inbadan ayanu ka maqalnaa somaliya haloo gargaaro ama baahi ayaa ka jirta marka iyaga waba wax iska cadi ah wayo wa ninkii gabyaga aha hadalkiisii oo kale

baadida ninba kula daydaya daalna ka badane
aan doonayn inaad heshid daa,in abidkaye,
lakin waxa ka daran tas ninkasta o Somali ah suxufi ama shacabka kaleba rag iyo dumar yar iyo waayeelba marka ama saxafad laga warsanayo ama uu ka hadlayo ilaahay wax ma waydiistan oo ma xasuustaan laakiin waxay yidhahdan hayaduhu wax hanala so gaadheen.
Tasina waxay na xasusisa gabaygii aha

المستغيث بعمرو عند كربته *** كالمستغيث بالرمضاء في النار
2-waa ta beralayda wa arin xaqiiqa ah oo ay sameeyaan gaaladu waxa intaa dheer oo uusan sheegin abu suldan iyadoo ay iska macruuf tahay marka ay beeralaydu iska daayaan abuuritaankii beeraha iyo tacbashadoodii wayka goostaan xataa raashinkii bakharadooda ku baryay ee dhacsanaa ,
hadhawna waxay yidhaahdaan majaaca ayaa jirta .
3-hadalka wan dheereeyayee arin sadexaad ayan ku darayaa wadanka yaynu uga cararaynaa qof waliba tahriib ayuu raadinayaa kii wadanka dhaqaalaha ku haystay kuma qanacsana maalinta danbe bad ayaa liqday ayad maqlaysaa isagoo tahriiba ama daabuur{saf} qaxooti ayuu ku jiraa
mawaxaad rabtaan hadhaw inay noqoto dooda ugu wayni sida falistiiniyiinta ku dhacday wixii wadanka ka baxay 47 kii masoo noqonayaan oo arinka la isku marilayahay ah ilaa hada,
ma waxad rabtaan in layidhaahdo wa sida ay gaaladu wadee

wixii baxay 91 kii masoo noqonayaan?
waxaan kuso gunaanadayaa hadalkayga waxa wax lagu saxi karaa in gacamaha la is qabsado

wadankana laga tabcado
wadanka khayradkiisa laga faa`iidaysto
laguna ganacsanaado oo galo la iska dhiciyo,


Abuubakar

Wabilahi tawfiiq